نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • السلسلة
      السلسلة
      امسح الكل
      السلسلة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • نوع المحتوى
      نوع المحتوى
      امسح الكل
      نوع المحتوى
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      نوع العنصر
    • لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
9 نتائج ل "عبيد، حيدر حسن"
صنف حسب:
أقسام الترادف في اللغات السامية
الترادف ظاهرة لغوية تحدث في جميع اللغات، وترتبط هذه الظاهر ارتباطا وثيقا بأحد علوم اللغة الحديثة وهو علم الدلالة، وهي من الظواهر المهمة التي تعرف الدارسين على النسبة الدلالية المشتركة للألفاظ، فضلا عن دور السياق في تمييز الألفاظ التي يمكنها التبادل فيما بينها من تلك التي لا يمكنها ذلك؛ وفقا للتغيير الدلالي الذي يصيب معنى الألفاظ في تلك السياقات. وهي ظاهر قديمة نشأت مع نشوء اللغة، تم تشخيصها من علماء اللغة القدامى وأشاروا إليها في مؤلفاتهم، وكتبهم إلا أنه لم يتم الاصطلاح عليها أو تسميتها إلا بعد مدة. وقد دار خلاف بين العلماء حول الظاهرة وانقسموا إلى فريقين: فريق ينكر وجود الترادف ويغالي في التماس الحجج؛ لإيجاد الفروق بين الألفاظ المترادفة، وفريق يؤيد وجوده ويتمادى في ضم مفردات عدة تحت مظلة الترادف من دون الرجوع إلى الاعتبارات التي وضعت في تعريف الترادف، وتحديد مفهومه. اختص البحث بدراسة أقسام الترادف التي خلص إليها العلماء العرب والأجانب قديما وحديثا، وطبقنا هذه التقسيمات على اللغتين السريانية والعبرية ودرسناها دراسة تحليلية مقارنة. سيتناول البحث نبذة مختصرة عن ماهية هذه الظاهرة بداية بتعريف الترادف لغة واصطلاحا، ونشأة مفهومه، وعرض مجموعة مختلفة من أهم التقسيمات التي تبناها عدد من العلماء اللغويين العرب والأجانب، وختم البحث بعرض أهم الاستنتاجات التي توصلنا إليها.
دراسات في مجتمع الإمارات
يتناول كتاب (دراسات في مجتمع الإمارات) والتي قامت بتأليفه (جمعية الاجتماعيين) في (2 مجلد) من القطع المتوسط موضوع (مجتمع الإمارات) مستعرضا أبرز المحتويات التالية : دراسة تحليلية لأسعار مبيعات الخضر بالتسويق الزراعي بالعين، سياسة سعر الصرف وتطور سعر صرف درهم دولة الإمارات العربية المتحدة، النخيل في دولة الإمارات العربية المتحدة، منتجات الدواجن بدولة الإمارات العربية المتحدة واقع الإنتاج الحالي وصافي الواردات، استقلال مراقب الحسابات، التنمية الصناعية في دولة الإمارات العربية المتحدة.
أنماط الإحالة الإشارية
تسعى هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على أحد المواضيع اللغوية المهمة ألا وهو أنماط الإحالة الإشارية (أسماء الإشارة وظرفي الزمان والمكان) في اللغات السامية وإبراز دورها في عملية تحليل النص اللغوي وفهمه بصورة دقيقة حيث تعد الإحالة الإشارية مفتاحا لفهم مكنونات النص فهما دقيقا، فهي ظاهرة لغوية تختص بدراسة النص. وتمتاز الإحالة الإشارية كونها من الدراسات الحديثة التي تدرس بنية النص، فهي تربط أجزاء النص ربطا وثيقا بحيث يصبح وحدة لغوية متماسكة سواء من الناحية التركيبية أو الدلالية. وتعني هذه الدراسة بوصف عامل مصطلح الإحالة الإشارية الذي تتفرع منها أسماء الإشارة وظرفي الزمان والمكان وأقسامهم وأنواعهم في اللغات السامية، ومصطلح الإشاريات لكونه مكملا لموضوع الإحالة. علما أن دراسة ظاهرة الإحالة بشكل عام ودورها في بنية النص على الرغم من وجودها في النصوص القديمة ولكن تم اكتشاف هذه الدراسة من لدن علماء اللغة المحدثين على وفق النظريات اللغوية الحديثة ولم يتم الإشارة إليها في مؤلفات وكتب علماء اللغة القدامى. حيث بذل العديد من علماء النص الجهد الكبير في البحث عن بنية النص لاكتشاف الوظائف التي تنضوي ضمن علم النص، واهتمام الدراسات النصية بالبنية النحوية للنصوص من أجل توضيح العلاقات التي تربط أجزاء النص وتسهم في إنشاء وحدة لغوية متماسكة الناحيتين النحوية والدلالية، ويعد فاندايك، ديبوجراند من أشهر علماء الغرب الذين أسهموا في وضع أسس لدراسة تلك الظاهرة في بنية النص.
القراءة التأويلية لنص العرض في مسرح الصورة
تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على القراءة التأويلية لنص العرض في مسرح الصورة والكيفيات والآليات للاشتغالات الصورية في التكثيف والاختزال والتضمين الفكري لحاملات الدلالة الصورية في نص العرض في مسرح الصورة من خلال تحديد مفاهيم كل من القراءة والتأويل ونص العرض في مسرح الصورة، ومن ثم الاشتغالات الجمالية للتشكيل الصوري للعرض المسرحي في مسرح الصورة والآلية في القراءات المتعددة لنص العرض عبر البناء الصوري فنيًا وتقنًا والتضمين الفكري للنص الصوري وتوليده بشكل دلالاي متعدد المعاني بدوره ينتج قراءات متعددة للمتلقي الواحد أو قراءات متعددة مختلفة ومغايرة لعدد من المتلقين من خلال ما يتضمنه النص البصري من نصوص الظاهر منها والباطن والمندرس منها والمنغرس في طيات العرض ومضامينه الفكرية المباشرة منها وغير المباشرة عبر المعالجات الإخراجية التي يشكلها المخرج في صناعة وتقديم رؤيته الإخراجية للعرض المسرحي في مسرح الصورة كون أن مسرح الصورة شكل ولايزال يشكل ظاهرة على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي، فالعلامات الصورية تشكل الجزء الأكبر من نص العرض في مسرح الصورة، وبالتالي تتم القراءة التأويلية لنص العرض صوريا، وقد قام الباحث بتقسيم بحثه كالآتي: مشكلة البحث والتي تحددت بالسؤال الآتي: ماهي الطرق وآلياتها اللازم توفرها في تقديم المعالجة الإخراجية للقراءة التأويلية لنص العرض المسرحي لتشكل التجربة الجمالية للمتلقي في قرائته للنص الصوري في مسرح الصورة؟ الإطار النظري قسم إلى ثلاثة مباحث جاءت على النحو الآتي: المبحث الأول: مفهوم القراءة والقراءة التأويلية لنص صورة العرض المسرحي. المبحث الثاني: النص الأدبي -ونص العرض المسرحي في مسرح الصورة. المبحث الثالث: جماليات القراءة التأويلية لتشكيلات نص العرض في مسرح الصورة. ومن ثم توصل الباحث إلى مؤشرات الإطار النظري. وجاء الفصل الثالث (إجراءات البحث): تم خلاله تحليل العينة وهي العرض المسرحي الشقيقات الثلاثة. ومن ثم الفصل الرابع (النتائج والاستنتاجات): توصل فيها الباحث إلى عدد من النتائج والاستنتاجات، وختم البحث بقائمة مراجع الدراسة.
العلاقات الإيرانية - التركية في عهد محمد خاتمي 1997 - 2005
يتناول البحث العلاقات الإيرانية التركية منذ القدم وتطور تلك العلاقات السياسية أثناء وبعد قيام الثورة الإسلامية في إيران عام 1979، من خلال التركيز على الموقف التركي من الثورة الإيرانية، وما اتسمت به العلاقات طبقاً لذلك بالشد والجذب بين الجانبين، والتي قسمت إلى ثلاث فترات الأولى 1979-1989، والثانية 1989- 1997 والثالثة 1997-1999، حيث تبادل مسؤولي البلدين زيارات عديدة وطرحوا فيها عدة مقترحات لاستقرار العلاقات فيما بينهما ، وبالفعل شهدت تحسنًا ملحوظاً في النواحي السياسية والاقتصادية، كما سلط الضوء على تعزيز التعاون في علاقات الدولتين، وذلك بالتوقيع على اتفاقية أمنية في نيسان 2001، وفيه قدمنا دوافع الاتفاقية ومحاورها الرئيسة وأبعادها على كلا البلدين وكذلك على الصعيدين الإقليمي والدولي.
العلاقات الإيرانية الهندية
يتناول البحث مسار العلاقات بين دولتي إيران والهند لخمسين عاما، وهي الفترة المحصورة بين عامي 1947-1997، من جميع الصعد سواء السياسية والأمنية والاقتصادية، ويتضمن ذلك بدايات استقلال الهند عن بريطانيا عام 1947 وما مرت به هذه العلاقات من تقلبات وتطورات في مسارها سيما في ظل تشابه بعض المدركات السياسية بين البلدين، فضلا عن ما يتمتع به البلدين من امتيازات اقتصادية وتجارية وأمنية وهي امتيازات مكملة لبعضها البعض وحاجة كل منهما للأخر في هذه النواحي، كما تطرقنا فيه للتأثيرات الإيدلوجية السياسية العالمية على علاقات البلدين من نظير الحرب الباردة والمعسكرات الاقتصادية والسياسية المقابلة للاشتراكية والرأسمالية وتأثير كل محور على نحو وتطور هذه العلاقات في فترات زمنية معينة بحسب طبيعة التوازن الدولي والظروف السياسية العالمية .